As film and theatre-makers, we have an absolute responsibility to amplify the voices of those living alongside us without the privilege of a platform. This urgently includes those of displaced background and seekers of refuge.
Just as importantly (and true for any underrepresented group), extending paid opportunities, access, and mentorship behind the camera/stage to people with these lived experiences develops their skills and ours; while transforming the industry into one that is more informed and diverse. I hope the discussions at this roundtable, and those that follow, push all of us to demand meaningful inclusion in our work—and that of our colleagues in the region.
[This dress is a work in progress by Syrian designer Bassam Fallaha and his team, which comprises three Syrians and three Jordanians. Bassam was a roundtable participant and is currently settled in Jordan].
تنصح ارشادات منظمة العفو الدولية الخاصة بالاتصالات الأخلاقية رواة القصص بالرد علي سؤال مهم "هل سألت الأشخاص الذين تمثلهم عن رأيهم في المحتوى الذي تقدمه عنهم؟
نحن نشجع المشاركة المباشرة في أعمالنا ،وكلما زادت المشاركة كلما كان المنتج النهائي أكثر قوة وواقعية".
الاسبوع الماضي كنت في المملكة الأردنية في ضيافة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين،وذلك لحضور اجتماع عن دور الفن والثقافة في معالجة قضايا اللجوء والنزوح بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذه المنطقة تستضيف حوالي ٤٠٪ من طالبي اللجوء في العالم، ومع ذلك لم يتم تناول ذلك بالقدر الكافي في المجال الفني.
بوصفنا من صانعي الأفلام والأعمال المسرحية علينا مسئولية كبيرة في نقل تجارب كل من لا يملكون منصة تمكنهم من طرح مشاكلهم وشرح معاناتهم ، وهذا يشمل المهمشين وطالبي اللجوء، وكما هو الحال بالنسبة لأي أقلية او مجموعة تفتقد الي من يمثلها، لابد من أن نمنح الفرصة و الإرشاد لمن خاضوا تلك التجارب لتمكنهم من العمل وراء الكاميرا وفي كواليس المسارح ،لأن ذلك سوف يؤدي الى تنمية مهاراتهم ومهاراتنا أيضاً ، وسوف يجعل صناعتنا اكثر ثراءاً وتنوعا.
أأمل في أن تكون المناقشات التي دارت حول هذه الطاولة المستديرة ، و القاءات القادمة، طاقة تدفعنا جميعا للمطالبة بتناول أكثر واقعية وفاعلية لتلك القضايا في أعمالنا - وأعمال زملائنا - الفنية المستقبلية في المنطقة .
[هذا الفستان من أعمال مصمم الأزياء السوري بسّام فلاحة وفريقه المكون من ثلاثة مصممين سوريين وثلاثة مصممين من الأردن. بسّام يعيش حاليا في الأردن وهو أحد المشاركين معنا في الاجتماع.]